الداعشي : نضال الحمادة (أبو عبد الرحمن الأنصاري )
الداعشي : نضال الحمادة (أبو عبد الرحمن الأنصاري )
من محافظة الرقة مدينة الطبقة
حاصل على شهادة الحقوق من سكان الحي الثاني في مدينة الطبقة عشيرة البوبطوش .
في بداية الثورة أسس منبر الطبقة الحر مستغل علاقته الجيدة ببعض الناشطين كذلك علاقته بحزب التحرير الإسلامي.
كان يجاهر ببعض اصدقاؤه بعلاقاته مع ضباط من الأمن بحلب ويدعي أعطاؤه لهم معلومات خاطئة .
وكان يتردد بشكل مستمر على محافظة دير الزور كونه موظف بالنفوس وكان يعرض على المفصولين المصالحة ومع ظهور
تنظيم داعش بالطبقة والرقة كان من أوائل المبايعين له هو واخوته بصفة أمني وكلف بمرافقة مجلس الطبقة المدني ومراقبة أعمالهم وتحركاتهم داخل وخارج المدينة حتى أنه كان يسافر إلى تركيا مع أي سفره للمجلس بحجة أن هناك دعم لمنبر الطبقة
ونظراً لنجاحه بمهامه تم تعيينه أمير لمنطقة الجرنية ولقب نفسه (أبو عبد الرحمن الانصاري) وبعد فترة ونتيجة تقربه وتزلفه من المهاجرين وكونه من سكان منطقة الاحياء وكون الاحياء خليط سكاني من الأقليات بدأ بالدلالة على مساكنهم وبيوتهم وممتلكاتهم مما اكسبه ثقة المهاجرين وتم تعيينه أمير للعقارات وتسبب هو ومن معه بطرد الكثيرين من منازلهم واعطاؤها للغرباء بحجة أنهم عناصر من الجيش الحر أو من الأقليات الدينية والمسيحية ولم يكتفي بحقده واجرامه على أهل منطقته بل تعدى ذلك من خلال تعيينه مسؤول عن سكن المهاجرين والانصار وأمير عقارات ولاية حلب واستقر به المقام أخيراً بمنطقة دبسي عفنان وعندما شعر أن التنظيم بدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة قام بتزوير مجموعة من أملاك وعقارات لناس من أصحابها الحقيقين لجمع أكبر مبلغ مالي لكي يهرب واودع بأحد سجون منطقة المنصورة هذه آخر اخباره .
هذا وأمثاله الانتهازيين ممن بايع التنظيم من البداية يجب ان ينال جزاؤه العادل كونه سبب كبير ورئيسي بما حل بمدينة الطبقة من دمار وخراب وسرقة ممتلكات وتسبب بشرخ اجتماعي من خلال التحريض على الأقليات من اكراد ومسيحية بالمناسبة شقيقه أحمد أيضاً بنفس خطورته لكن كان اختصاصه ممتلكات عامة وسوف ننشر عنه موضوع منفرد قريباً.
من محافظة الرقة مدينة الطبقة
حاصل على شهادة الحقوق من سكان الحي الثاني في مدينة الطبقة عشيرة البوبطوش .
في بداية الثورة أسس منبر الطبقة الحر مستغل علاقته الجيدة ببعض الناشطين كذلك علاقته بحزب التحرير الإسلامي.
كان يجاهر ببعض اصدقاؤه بعلاقاته مع ضباط من الأمن بحلب ويدعي أعطاؤه لهم معلومات خاطئة .
وكان يتردد بشكل مستمر على محافظة دير الزور كونه موظف بالنفوس وكان يعرض على المفصولين المصالحة ومع ظهور
تنظيم داعش بالطبقة والرقة كان من أوائل المبايعين له هو واخوته بصفة أمني وكلف بمرافقة مجلس الطبقة المدني ومراقبة أعمالهم وتحركاتهم داخل وخارج المدينة حتى أنه كان يسافر إلى تركيا مع أي سفره للمجلس بحجة أن هناك دعم لمنبر الطبقة
ونظراً لنجاحه بمهامه تم تعيينه أمير لمنطقة الجرنية ولقب نفسه (أبو عبد الرحمن الانصاري) وبعد فترة ونتيجة تقربه وتزلفه من المهاجرين وكونه من سكان منطقة الاحياء وكون الاحياء خليط سكاني من الأقليات بدأ بالدلالة على مساكنهم وبيوتهم وممتلكاتهم مما اكسبه ثقة المهاجرين وتم تعيينه أمير للعقارات وتسبب هو ومن معه بطرد الكثيرين من منازلهم واعطاؤها للغرباء بحجة أنهم عناصر من الجيش الحر أو من الأقليات الدينية والمسيحية ولم يكتفي بحقده واجرامه على أهل منطقته بل تعدى ذلك من خلال تعيينه مسؤول عن سكن المهاجرين والانصار وأمير عقارات ولاية حلب واستقر به المقام أخيراً بمنطقة دبسي عفنان وعندما شعر أن التنظيم بدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة قام بتزوير مجموعة من أملاك وعقارات لناس من أصحابها الحقيقين لجمع أكبر مبلغ مالي لكي يهرب واودع بأحد سجون منطقة المنصورة هذه آخر اخباره .
هذا وأمثاله الانتهازيين ممن بايع التنظيم من البداية يجب ان ينال جزاؤه العادل كونه سبب كبير ورئيسي بما حل بمدينة الطبقة من دمار وخراب وسرقة ممتلكات وتسبب بشرخ اجتماعي من خلال التحريض على الأقليات من اكراد ومسيحية بالمناسبة شقيقه أحمد أيضاً بنفس خطورته لكن كان اختصاصه ممتلكات عامة وسوف ننشر عنه موضوع منفرد قريباً.



التعليقات على الموضوع